وكتب العجبوني في تدوينة نشرها بصفحته على موقع “فايسبوك” :”هناك مساع و قرار يُطبخ لتلقيح نواب الشعب وإدراجهم في سلّم الأولويات…أنا كنائب شعب أرفض هذا القرار، وأدعو إلى احترام القرار الذي اتخذته اللجنة العلمية ووزارة الصحة بخصوص الأشخاص الذين يحظون بالأولويّة في التلقيح، أي آباؤنا وأمهاتنا المسنّون والذين يحملون أمراضا مزمنة والجيش الأبيض وغيرهم”
وأضاف “يمكن أن أتفهم استثناء رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة بحكم رمزيتهما و لإعطاء دفع لعملية التلقيح، ولكن لا أرى أي تبرير لاستثناء النواب وأعضاء الحكومة من احترام الأولويات التي حددتها اللجنة العلمية…يسجّلون كغيرهم في منظومة evax ومن يستجيب لشروط التلقيح تتم دعوته كبقية المواطنين…نائب الشعب لا يتعرّض لنفس مخاطر المواطن الذي يمتطي حافلة عمومية أو المترو في وقت الذروة أو المواطن الذي يشتغل في سوق، وبالتالي لا أفضلية له عليهم”
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire